إن اللسان يعتمد على القلب اعتماداً كلياً، إلى درجة أن اللسان هو الذي يكشف عن حقيقة الإنسان.
انظروا إلى إمامنا ومولانا علي أمير المؤمنين (عليه السلام) كيف يصور هذه الحقيقة بقوله:
انظروا إلى إمامنا ومولانا علي أمير المؤمنين (عليه السلام) كيف يصور هذه الحقيقة بقوله:
(تكلموا تعرفوا فإن المرء مخبوء تحت طي لسانه).
ويقول:
ويقول:
(ما أضمر ابن آدم شيئاً إلا وظهر على فلتات لسانه وصفحات وجهه).
نقطة انتهى ..
وها هي الحقيقة تظهر أمام الناس على الهواء مباشرة على تلفزيون الراي ..
كيف هي الطائفية إذاً ..
كيف هي الاساءة للعمامة إذاً ..
ناصبي .. ناصبي مرة وحده يا سيد .. الله أكبر عليك ..
وطبعا ما ننسى اللي أكبر منها ..
لما السيد المحترم انفجر غاضباً في قاعة عبدالله السالم على النائب الدكتور فيصل المسلم
كل هذا حقد يا سيد ..
الحين منو اللي لازم يحترم العمامة .. ؟؟
هناك 13 تعليقًا:
شر البلية ما يضحك :)
الله يهديه ..
انا شفت هاللقاء وسيد القلاف صج صج طاح من عيني
صحيح ان الي اتصل كان اسلوبه مو ذا الزود لكن الي سواه القلاف عيب ومه في الطائفيه
حياتي هدف مو عبث ..
ويهدينا اجمعين .. ("،)
حمودي ..اللي اتصل صدقت كان شوي جاف بالسؤال بس بالنهاية سؤاله مقتطفات من تصريحات ومواقف النائب نفسه
ومشكورين على مروركم
حبيت أسجل حضوري وتهنئتي لمدونتكم المتبه ما شاء الله ، وأشكر لكم مروركم .
بالتوفيق إن شاء الله
الطارق لك كل التحية والاحترام ..
ويشرفنا مرورك
مدونة جميله
بالتوفيق
يعطيك العافية
:)
اتمنى ان اراك الليلة في افتتاح مقر صالح الملا
سيتحدث الصرعاوي و النيباري و مريم الصانع
شكله افتتاح شيق جداً!
و مشكور على المقال
q8i blogger
مرورك على المدونة أجمل .. تحياتي
غير معرف .. سأتواجد بإذن الله :)
اول شيء مبروك على المدونه وعسى الله يوفقك ويعينك
ثانيا ردا على الموضوع...
القلاف = لف ودوران وجمبازي
"طعن فيني وطعنت فيه"؟ والالفاض اللي استخدمها...
ويدعي ضد الطائفيه؟! هو الطائفيه بعينها وعلمها
أقول: صلوا على محمد وعلى آل محمد
اللهم صل وسلم عليه
للاسف اللي يلعبون على اوتار الدين وايد
http://alqabas.com.kw/Final/NewspaperWebsite/NewspaperBackOffice/Issues/2-7-2006/28-omah.pdf
تكفى حط هل مقال عن القلاف
قال قبل مو نازل الانتخابات .. شيك
bo-fahad
موجود المقال بالقبس
july 7, 2006
http://alqabas.com.kw/Final/NewspaperWebsite/NewspaperBackOffice/Issues/2-7-2006/28-omah.pdf
إرسال تعليق